مقدمة: أهمية النطاق السعودي في المشهد الرقمي   في عصر التحول الرقمي المتسارع الذي تشهده المملكة العربية السعودية، أصبح […]

  تخيل أنك دخلت إلى متجر إلكتروني لأول مرة، ووجدت منتجًا مناسبًا، وقررت إدخال بيانات بطاقتك البنكية لإتمام الشراء. ولكن

تخيّل أن لديك متجرًا رائعًا، لكن لا أحد يعرف عنوانه! كيف سيصل إليك العملاء؟ هذا بالضبط ما يحدث عندما يكون

ماذا لو أخبرتك أن اسم نطاقك القادم سيكون سببًا في فوزك بـ 70% من منافسيك في السوق السعودي؟ نعم، الأمر

امتلاك دومين سعودي خطوة أساسية لأي مشروع ناشئ أو علامة تجارية، وقد ازداد الاتجاه نحو رقمنة التجارة وبناء تواجد رقمي

تخيّل أن لديك متجرًا رائعًا، لكن لا أحد يعرف عنوانه! كيف سيصل إليك العملاء؟ هذا بالضبط ما يحدث عندما يكون

تختلف معايير اختيار الدومين من منطقة لأخرى، وغالبًا ما يميل الأفراد والشركات عند إنشاء موقع على الإنترنت لاختيار دومين (نطاق)

إنه العصر الرقمي، حيث لا وجود للتواجد على الإنترنت في السوق المحلي والعالمي بكميات مساهمة إلا إذا كان تواجدك على

يُعدّ الدومين السعودي -يُعرف أيضًا باسم نطاقات الإنترنت السعُودية- عنصرًا أساسيًا في الهويّة الرقمية للمملكة العربية السعودية، والذي يمثل رمزًا